بخلاف الانطباع السائد عن أن تطور التكنولوجيا، بما فيه وسائل الاتصال ووسائط التسلية التي تؤثر في تنوع الاهتمامات يؤدي إلى تباعد العائلات، أظهرت دراسة أجرتها مؤسسة «بيو إنترنت آند أميركان لايف بروجكت» الأميركية ـ ومقرها العاصمة الأميركية واشنطن ـ وشملت 2252 أسرة، أن وسائل الاتصال الحديثة تفعل العكس تماماً،